مزمورٌ ليسوع – المزمور السابع
خلَّصتَني يا ربي يسوع من كلِّ شدائدِ الحياة؛
لأنها شدائدُكَ أنتَ أيضًا؛ لأننا واحدٌ.
لقد صُلِبتَ وقُمتَ لكي تكون ليَ حياةٌ،
فلن ارتاعَ إذا وجدتُ ضيقًا وحزنًا،
لأنكَ غلبتَ وانتصرتَ وتريدُ أن تغلبَ بنا وفينا.
مَن يسلكَ في طريقِ محبتِكَ يذوقُ أهوالَ صليبِك، ومجدَ وبهاءَ قيامتِك
لأنك لم تَدْعُنا إلى الأوجاعِ والموتِ، بل إلى الحياةِ والخلاص.
لذلك، يحمَدُكَ قلبي يا مَن لأجلي تجسَّدتَ.
أُرتِّل لأسمِكَ في كلِّ يومٍ لأنه لحنُ خلاصي.
مباركٌ أنتَ يا ربي يسوع لأنكَ تسمعُ صوتي،
تُراقِبُ خلجات قلبي، وتضبط معي حرية محبتي.
مباركٌ أنت في كلِّ يومٍ، واسمُكَ هو تسبحةُ فمي. هللويا.
تعليق واحد
بحث للدراسه