الذين كتبوا عن المحبة الإلهية باستفاضة في تاريخ الكنيسة هم ثلاثة: أغسطينوس، ومكسيموس المعترف، وغريغوريوس أسقف قبرص، وينضم إليهم من العصر الوسيط ريكاردوس الفيكتوريني الذي شرح الثالوث على أنه محبة في كتاب قيِّم جداً يعتبر من أهم الكتب التي وصلتنا من التراث الغربي. ترى، ماهي المحاور الإساسية التي تدور حولها المحبة الإلهية، وكيف نستعيد رؤيتنا الصحيحة لمحبة الثالوث؟ ذلك هو موضوع هذه المحاضرة يستعرضه معنا الدكتور جورج حبيب بباوي.
كيف نستعيد الرؤية اللاهوتية الصحيحة للمحبة الإلهية للثالوث القدوس؟
التعليقات
مواضيع ذات صلة
Related Posts
- الإفراز والتمييز -8- كيف نتقن الإفراز والتمييز بين المعرفة الصحيحة والمعرفة الكاذبة -2
في هذه المحاضرة يستكمل معنا الدكتور جورج حبيب بباوي موضوع كيف نتقن الإفراز والتمييز بين…
- الشركة في الطبيعة الإلهية
عندما كتب الإنجيلي يوحنا "الكلمة صار جسداً وسكن فينا" (يو 1: 14)، فقد وضع أول…
- كيف نستعيد الوعي الأرثوذكسي بالحياة الكنسية؟
في هذه المحاضرة يتناول الدكتور جورج حبيب بباوي الوسائل والطرق التي يمكننا بها أن نستعيد…