هذا حديثٌ عن حال التعليم في الكنيسة القبطية في الخمسين سنة الأخيرة. هذا الحديث وإن كان طويلاً، إلا أنه ليس الكلمة الأخيرة في الموضوع، وهو وإن كان متشعباً إلا أنه لم يغطِ كل الجوانب، وهو وإن كان يرصد الواقع، إلا أنه مفعمٌ بالشجون، ذلك لأنه يتناول وديعة الآتين بعدنا إلى الأبد.
تعليق واحد
سلام المسيح لاستاذنا الكبير
دكتور جورج حاجة بسيطة الايه هي بتقول ” اما تعلمون انكم هيكل الله وروح الله يسكن فيكم ” مش ساكن فيكم لان الروح القدس فينا مش ستاتيك لكنه ديناميك . ودي توضح قطع الساعة الثالثة ” روحك القدوس يارب الذي ارسلته علي تلاميذك القديسين ورسلك المكرمين في الساعة الثالثة هذا لاتنزعه منا ايها الصالح لكن نسألك ان تجدده ….. ” ف عمله فينا متجدد ,
شكرا يادكتور